تعود المقابر المكتشفة إلى أحد كبار رجال الدولة، وسيدة يرجح أن تكون زوجة لشخص يدعى "ياريت"؛ والثالثة للكاهن "ببي نفر حفايي"، الذي شغل مناصب عديدة من بينها مُطهر البيت والسمير الأوحد.
كانت النيران المشتعلة في قمة المنارة شديدة السطوع بحيث يمكن الخلط بينها وبين نجم في الظلام. وخلال النهار، كان الدخان وحده يجعلها مرئية من مسافة بعيدة.
ظلت مومياء أمنحتب الأول ملفوفة بالكتان ومغطاة من الرأس إلى القدمين بأكاليل من الزهور الملونة، و كان الرأس مغطى بقناع مصنوع من الخشب المطلي والكرتوناج.
بحسب علماء آثار فإن اللقاء السنوي بين آمون رع (آله الشمس) وزوجته "موت" كان احتفالًا بالزواج المقدس.
زيادة معدلات الأمطار قبل آلاف السنين جعلت ضفاف نهر النيل غير مضيافة.
لا يزيد طول "سفروتس" عن مليمتر واحد و حجم جمجمته نحو واحد ونصف سنتيمتر أما وزنه فلا يتخطى 45 غرامًا.
الكشف ضم جزءًا من عمود من الحجر الجيري على هيئة المعبودة "حتحور"، ومجموعة من المباخر المصنوعة من "الفيانس"
أكدت مراقبة الألياف بأحدث الوسائل المعارف التي كان يتمتع بها المصريون القدماء.
عثر الآثريون على مناطق عجن الصلصال وخلطه ومنطقة لتشكيل وصقل الآنية والأدوات المخصصة للتصنيع.
مشروع طموح ناجح يهدف إلى صون التراث الحضاري والثقافي في مصر وحماية حقوق الملكية الفكرية للآثار المصرية.
فحص دقيق لمومياء "سقنن رع" يظهر أسرارًا مثيرة حول حياة "أول شهيد مصري".